ابرز ماجاء بالمؤتمر الصحفي لمدير الامن العام :
*لا يوجد اي هدف بالمملكة يعصى على جهاز الامن والدرك ولكن يوجد محدد كبير عندما يتخذ هؤلاء الاشرار موقعاً لهم بين مواطنين امنين ويتخذوه كنوع من بوليصة تامين ” ، وزاد “كان بامكان القوى التي هاجمت الهدف ان تشاغل وان تدمر المبنى على من فيه ولكن هذه المباني كان فيها عائلات ولا المجازفه بارواحهم وكان لا بد من تأمين حماية لهم .
*ضبطنا من يسمي نفسه كبير مفاوضي سارقي السيارات في الأردن ..
* يخسر “الأمن” أرواحهم على أن لا تسيل
نقطة دم أردني ..
* هنالك من اعتقد أن مناخ الحرية يعني الإعتداء على أمن الوطن ..
*الاجهزة الامنية تعمل لصالح وحماية هذا الوطن ورفض المجالي ربط أجواء الحرية في البلاد بالتخريب وقال” الكثير من الاشخاص تذرعوا واعتقدوا بان مناخ الحرية ومناخ الديمقراطية هو عبارة عن تصريح او اذن بان يعتدوا على امن المواطن”.
*وحذّر مدير الأمن من أي محاولة العبث بأمن الوطن وقال ” انبه اي شخص تسول له نفسه بان يخترق ويخرق القانون ويتعدى على الاخرين فستكون الاجهزة الامنية له بالمرصاد وباشرنا بذلك ولن نتوقف وبعكس ذلك زدنا تصميماً على جعل هذا البلد واحة امن واستقرار ” ، ولفت الى ان المواطن هو رجل الامن الاول وقال ” واهيب ان رجل الامن العام الاول هو المواطن” .
*وطمأن المواطنين بأنه لا داع للخوف وقال ” لا داعي للخوف وهذا البلد لجميع الاردنيين وندافع عنه ويخسر جهاز الامن العام ارواحه في مقابل لا تسيل نقطة دم مواطن اردني”.
*وفي إحصاءات ذكرها امام الصحفيين عدد المجالي الجرائم الواقعة من تاريخ 1 / 1 / 2012 ولغاية يومنا هذا متطرقا الى جرائم القتل كما اشار الى السرقات الجنائية والجنحوية منذ بداية العام اذ بلغت عشرة الاف و120 حتى الان ، فيما بلغ عدد المطلوبين والمقبوض عليهم من البحث الجنائي
